194

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

تراهم ليوم اليأس والبأس عدة

وجاههم للقاصدين منيف

وكم فيهم من أهل ذوق وفطنة

وفيهم لطيف ألمعي وظريف

لقد أقشبت أقطار مصر لفقدهم

وكان بهم دوح الكمال قطيف

نأوا وأقاموا بارح الحزن في الحشى

فبيس بديلا تالد وطريف

فشيعهم عقلي وفكري وفطنتي

ولم يبق من لبي لدي طفيف

ناپیژندل شوی مخ