147

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

لهوت عن غزل فيه بعارضة

من النسيب بخود تفتن الأدبا

رسالة من ضواحي مصر قد وردت

كأنها فلك قد ضمن الشهبا

بديعة النظم خطت بالمداد ولو

أصاب كاتبها أجرى لها الذهبا

لله من كاتب أقلامه نظمت

عقد اللآلي بلا سمط فوا عجبا

يفتن في فتنة الألباب مبتدعا

إذا قضى أو روى أو خط أو خطبا

ناپیژندل شوی مخ