138

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

فمن يشنف عنه مسمعي بنبا

هام الفؤاد به شوقا له وصبا

حتى تحمل منه في الهوى وصبا

ظبي تهالكت العشاق فيه جوى

مذ لاح في قرطق من حسنه وقبا

حمر مراشفه سود سوالفه

حور لواحظ عينيه فوا حربا

كأن حلته الغيم الرقيق وقد

أضاء من تحتها بدرا وما احتجبا

كأن طلعته البدر المنير بدا

ناپیژندل شوی مخ