112

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

علم يمد على العراق رواقه

وبه العواصم تستظل وجلق

أبقى له الباقي الذي هو عبده

شيما من الفاروق لا تتفرق

منها الوداعة والزهادة والتقى

والعدل والحلم الذي لا يقلق

بدر بأفق الشرق لاح وضوؤه

في الخافقين مغرب ومشرق

ما زال في شرف الكمال فلم يكن

نقص ولا خسف به يتعلق

ناپیژندل شوی مخ