210

لومړی فجر

الفجر الأول

ژانرونه

يترك لها إلا الحياة متاعبا

وقفت على حب القريب حياتها

وسرت على السنن القويم مذاهبا

فهي التي ضمن الإله جزاءها

والله عدل جازيا ومعاقبا

بوركن أعمالا فهن صواحب

لمن استخارته النوائب صاحبا

11 يونيو سنة 1915

المسئول

لا أكذب الله فقدت الرمقا

ناپیژندل شوی مخ