188

لومړی فجر

الفجر الأول

ژانرونه

وهفت في كل جارحة تد

مى بوخز القوارص الجارحات

وهي ترنو بمثل ساطعة النج

م وتمشي بخفة الظبيات

وقوام لها كما وقف الغص

ن حزينا في ملعب النسمات

تشبه البدر صفرة وضياء

وتحاكي الأزهار بالبسمات

حرة اللفظ والجنان إذا افتر

ت فعن طاهر نقي اللثاة

ناپیژندل شوی مخ