152

لومړی فجر

الفجر الأول

ژانرونه

بلغت من الجهد الجهيد قصارى

وما كان قلبي بالقليل اصطباره

ولكنه بعد القطيعة صارا

وكان الذي يلقى الحوادث باسما

إلى أن تعود الحادثات حيارى

تصبته في المهد العظائم فانبرى

لهن مثيرا في الرهان غبارا

إذا كان بعض الناس يفعل فعله

يسر به خلا ويعجب جارا

فغايته القصوى رضاك وإنه

ناپیژندل شوی مخ