115

لومړی فجر

الفجر الأول

ژانرونه

وأصبح ذاك الصبح ليلا مخيما

وصارت به تلك الرياض رمالا

أأبقى كذا حتى أموت وربما

إذا مت لم أفجع بموتي آلا

5 و6 ديسمبر سنة 1913

أنا

تسائلني عن منشئي ومواطني

فقلت لها في الناس مالي ثاني

أبي آدم والأم حواء إنما

فؤادي لا أهل ولا أبوان

ناپیژندل شوی مخ