============================================================
المواعظ ن الزاهدين في الدنياء والمتلبسين لها2 علىوجه الحلال والجامعين لها بالعكس منهم وماحالهم في ذلكث، وغير ذلكمن انواع النصائح المنقسمة في ذات كل خطبةمنها الاالقليل منهافانها مخصوصة بلون واحد وسوعظة شاهدة .
ثمكتاب وصيةاميرالمؤمنين علىابن ابي طالب عليه السلام، ممايحتاج 5 اليه من الاداب في امر الدين والدنيا، ومن المؤمن والمنافق من الناس والخير والشرير والصالح والطالح والشقى والسعيد، الى كثيرمن اقساسهم وماعلامات كل واحد منقم وغير ذلك من المواعظ الشافية والاداب الكافية ممالا يفف على سعرفتها الاقاريها.
ثمكتاب الشهاب النبوى في كلماته صلى الله عليه وعلى آله وهى 1 الفكلمة ومائتاكلمة فى فنون المواعظ النافعة والاداب الفائقة البارعةذات الفوائدالجلية والانوار الباهرة القدسية كل كلمة منها جوهرة فاخرة بل اعلى، ودرة باهرة بل اخلي، مما بينبغى للولى فكرهاوحفظها ومطالعتها في كل يوم والحاظهالانها تقبس العقل وتنبت الشرفوالفضل ، عرف بقدرها العارفون، وفاز بمثلها المستبصرون البالغون .
15 ثم كتاباكاليم* مولانا اميرالمؤمنين على ابن ابيطالب مبوبةعلى حروف المعجم منهاوالمهمل، مقيدة كل كلمة فى باب حرفها الاول . وهى الف كلمة وشانها في الفضل والبلاغة كشان اخواتها المذكورة والالفاظ المعروفة المشهورة كماكانشان صاحبهاكشانصاحبها لافرق بينهماكماقال (صلعم) انا وعلىمن نورواحد .
2 فمكتاب التذكيرات لبعض العامة و هى خمس وستون فصلا كل افى النسختين : الدين. 4 - في النسختين الملتبيسن لهما.
2- الذريعة: 24 : 47 وايوانف العدد: 220.- اى كلمات امير المؤسنين.
الذريعة : 2: 27 -102.
مخ ۳۲