============================================================
ل السير الخواطر، وهذاالباب بزيد على نصف الكتاب. ثم باب المختارمن كتي اميرالمؤمنينعم ورسائله الى اعدائه وأسرائه ، ويدخل في ذلكك مااختبر عهوده الى عماله ووصاياه لاهله وأصحايه ، نم باب في حكمه ومواعظه ويدخل فى ذلكك المختار من اجوبة مسائله والكلام القصير الخارج في سائر أعراضه وقدقال ابويوسف يحقوب ابن احمد فيه شعرا : نفج البلاغة نهج سهيع جدد(كذا) لمن پريد علواماله امد يالاويامنه نبغى بالهوى رشدا اعدل اليمه ففيه الخيروالرشد والله والله أن تاركيه عموا عن شافيات عظات كلمها سدد كانها الحقد منظوما جواهرها صلى على ناظميهاربنا الصمد ماحالهم دونها انكنث ننصفنى الاالعنود والاالبغى والحسد وقال فيه ايضا محمد الغسانى شعرا : هع البلاغة سنهج البلغاء وملاذذي حصر وذى اعياء فبها سعان في قوالب حكمة لهداية كالنجم في الظلماء صلىالاله على النبى محمد وعلى على ذى علا وحباء ومنها فامغ الباطل وحتفالمناضل لسهدناعلى بن محمدالوليد. فال فى ابتداءالكتاب: اسابعد، فاناوففنا عليكتاب يوسم ب"المستظهري"2 منسوب الي ابي حامدمحمداين محعد الغزالي 4- ايوانف:224 وهوصاحب "نقظام العوجود" المذكور فىص00.
- وهوكتاب "لضائح الباطنيةوفضائل المستظهرية" القه الغزالى المتوفى202ق .
2122 م باسم المستظهر العباسى 42a -512 ف1024-1120م.
مخ ۱۱۹