Encyclopedia of Abu Al-Hasan Al-Daraqutni's Statements on Hadith Narrators and its Ills
موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله
خپرندوی
عالم الكتب للنشر والتوزيع - بيروت
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
٢٠٠١ م
د خپرونکي ځای
لبنان
ژانرونه
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: أحمد بن سيار المروزي، يروي عن عبدان بن عثمان وغيره، رحل إلى مصر، والشام، وصنف، وله كتاب في أخبار مرو، وهو ثقة في الحديث، حدثنا عنه ابن صاعد. «المؤتلف والمختلف» ٣ ١٢٢٢.
٢٣٤ - أحمد بن شعيب بن علي بن سنان، أبو عبد الرحمن النسائي • قال السهمي: سئل الدَّارَقُطْنِيّ إذا حدث أبو عبد الرحمن النسائي، وابن خزيمة، بحديث أيما تقدمه؟ فقال: أبو عبد الرحمن فإنه لم يكن مثله أقدم عليه أحدًا، ولم يكن في الورع مثله، لم يحدث بما حدث ابن لهيعة، وكان عنده عاليًا، عن قتيبة. (١١١) . • وقال السلمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ إذا حدث محمد بن إسحاق بن خزيمة، وأحمد بن شعيب النسائي، من يقدم منهما؟ فقال: النسائي لأنه أسند، على أني لا أقدم على النسائي أحدًا، وإن كان ابن خزيمة إمامًا ثبتًا معدوم النظير، قال وسمعت أبا طالب الحافظ يقول من يصبر على ما صبر عليه أبو عبد الرحمن، كان عنده حديث ابن لهيعة ترجمة ترجمة فما حدث بها، وكان لا يرى أن يحدث بحديث ابن لهيعة. (٣٣) . • وقال السلمي: قال الدَّارَقُطْنِيّ: وكان الحداد كثير الحديث، ولم يحدث عن أحد غير أبي عبد الرحمن النسائي فقط وقال رضيت به حجة بيني وبين الله ﷿. (٤٤١) . • وقال الحاكم: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. «تهذيب الكمال» ١ (٤٨) . • وقال الحاكم: سمعت علي بن عمر يقول كان أبو عبد الرحمن النسائي أفقه مشايخ مصر في عصره، وأعرفهم بالصحيح والسقيم من الآثار وأعلمهم بالرجال، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه، فخرج إلى الرملة، فسئل عن فضائل معاوية فأمسك عنه، فضربوه في الجامع، فقال: أخرجوني إلى مكة، فأخرجوه إلى مكة وهو عليل، وتوفي بها مقتولًا شهيدًا. «تهذيب الكمال» ١ (٤٨) .
• - أحمد بن صالح بن عبد الرحمن البغدادي، أبو بكر الأنماطي، المعروف بكيلجة. يأتي في محمد بن صالح؛ برقم (٣١٣٩) .
٢٣٥ - أحمد بن صالح، المكي، السواق • ضعفه الدَّارَقُطْنِيّ في «غرائب مالك» . «تهذيب التهذيب» ١ ٢٩. • انظر ترجمة عمر بن يحيى بن عمر بن أبي سلمة، رقم (٢٥٨٨)، للوقوف على حديثه في «غرائب مالك»، وقول الدَّارَقُطْنِيّ فيه.
٢٣٤ - أحمد بن شعيب بن علي بن سنان، أبو عبد الرحمن النسائي • قال السهمي: سئل الدَّارَقُطْنِيّ إذا حدث أبو عبد الرحمن النسائي، وابن خزيمة، بحديث أيما تقدمه؟ فقال: أبو عبد الرحمن فإنه لم يكن مثله أقدم عليه أحدًا، ولم يكن في الورع مثله، لم يحدث بما حدث ابن لهيعة، وكان عنده عاليًا، عن قتيبة. (١١١) . • وقال السلمي: سألت الدَّارَقُطْنِيّ إذا حدث محمد بن إسحاق بن خزيمة، وأحمد بن شعيب النسائي، من يقدم منهما؟ فقال: النسائي لأنه أسند، على أني لا أقدم على النسائي أحدًا، وإن كان ابن خزيمة إمامًا ثبتًا معدوم النظير، قال وسمعت أبا طالب الحافظ يقول من يصبر على ما صبر عليه أبو عبد الرحمن، كان عنده حديث ابن لهيعة ترجمة ترجمة فما حدث بها، وكان لا يرى أن يحدث بحديث ابن لهيعة. (٣٣) . • وقال السلمي: قال الدَّارَقُطْنِيّ: وكان الحداد كثير الحديث، ولم يحدث عن أحد غير أبي عبد الرحمن النسائي فقط وقال رضيت به حجة بيني وبين الله ﷿. (٤٤١) . • وقال الحاكم: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. «تهذيب الكمال» ١ (٤٨) . • وقال الحاكم: سمعت علي بن عمر يقول كان أبو عبد الرحمن النسائي أفقه مشايخ مصر في عصره، وأعرفهم بالصحيح والسقيم من الآثار وأعلمهم بالرجال، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه، فخرج إلى الرملة، فسئل عن فضائل معاوية فأمسك عنه، فضربوه في الجامع، فقال: أخرجوني إلى مكة، فأخرجوه إلى مكة وهو عليل، وتوفي بها مقتولًا شهيدًا. «تهذيب الكمال» ١ (٤٨) .
• - أحمد بن صالح بن عبد الرحمن البغدادي، أبو بكر الأنماطي، المعروف بكيلجة. يأتي في محمد بن صالح؛ برقم (٣١٣٩) .
٢٣٥ - أحمد بن صالح، المكي، السواق • ضعفه الدَّارَقُطْنِيّ في «غرائب مالك» . «تهذيب التهذيب» ١ ٢٩. • انظر ترجمة عمر بن يحيى بن عمر بن أبي سلمة، رقم (٢٥٨٨)، للوقوف على حديثه في «غرائب مالك»، وقول الدَّارَقُطْنِيّ فيه.
1 / 67