============================================================
أره ، ثم أخذ سيفه وقام إليهما ، وقال : لتأكلانه أو لأقتلنكما(1) فقال لأحدهما، وكان اسمه مرقمة : كل مته ، فأبى فضريه ، فأبان رأسه ، فقال الآخر(6): الآن طاح مرقمة( ، ويروى : طاح لممرى مرقمة3) ، فقال الفزارى : وأنت إن لم تلقمه ، آراد "تلقنها " فلما ترك الألف() ألقى الفتحة على الميم قبل الهاء، كما قالوا : ويلم الحيرة ، وأي رجال به * أى بها.
قال الكميت بن ثعلبة، وهم ثلاثة، وأقدمهم هذا، ثم كميت بن مغروف، ثم كميت بن زيد(5) ، وكلهم من بنى أسد :
إذا خيرت تخطئ فى الخيار() نشدتك با فزار وأنت شيخ
احب إليك أم أبر الحمار ؟
اصيحانية أدمت بسنن
بل أير الحمار وخصيتاه احب إلى فزارة من فزار فقالت بنو فزارة : ولكن منكم يا بنى هلال من قرى فى حوضه() ، فسقىإبله ، فلما رويت سلح فيه ومدره80) ، بخلا أن يشرب منه فضله ، ققى أنس بن مذرك على الهلاليين ، فأخذ الفزاريون منهم مائة بعير، وكانوا ثراهنوا عليها ، وفى بنى ملال يقول الشاعر : (1) م وواله تأكدنه أو لافلنكما .
(2) فى الأصل فقال لاخر وهو تحريف -3) زيادة من م وحدعاء والمعل فى للمكري15/6 وف الميدان : وفلت : إنما قدر الهاءفى (تلفمها) ارامة المضفة أو لبضعة، وإلا قلص ف الكلدم الذى مضى ثأنيث ترجع الهله إليهه، (4) فهفلما طرح الألف (5) فى الأصل ثم كمت بن معروف بن زبهه وعوخطأ وما أثيته من التخ القلدث الأخرى ومن المبداق، وانظر تراجمهم فى المرزباق 7247 (1) الابيلت لهفى السان والتاج (سدر)، والحزانة 365/3، والحمط 861، والمحلن والأضداو، 44، والحان والماي40/1.
(2) قيى الماءفى الخوض : جهفي ب 4) سائر الكخ "ولطخه وها سواء
مخ ۸۸