============================================================
2 بدينار()، فأى رشد بؤنس مته !
وقال له سالم بن عبد اله بن عمر : ما بلغ من طمعك ؟ قال : ما نظرت قط إلى اثنين فى جنازة يتساران إلا قدرت أن المبت قد أوصى لى بشىء من ماله ، "وما يذخل أحد يده فى كمه إلا أظنه يمطينى شيئا" . وقال له ابن أبي الزناد : ما بلغ من طمعك ؟ قال : ما زفت بالمديتة امرأة إلا كخت بينى رجاء أن يغلط بها إلى).
و بلغ من طمعه أنه مر برجل يمضغ علكا ، فتبعه أكثر من ميل ، حتى علم أنه علك.
من طمعه أنه مربرجل يقمل طبقا ، فقال : أجب أن نزبد فيه طوقا ، قال : وليم ؟ قال : صى أن بهدى إلى فيه شيء.
فيل له : هل رأيت أطمع منك ؟ قال : نعم ، خرجت إلى الشام مع ر قيق لى، فنزلنا عند دير فيه راهب ، فتلاحينا فى أمر ، فقلت : الكاذب منا كذا من الراهب فى كذا منه17) ، فنزل الراهب وقد أنعظ . فقال : من الكاذب منكما(5) ، ثم قال : ودعوا هذا ، امرأنى أطمع منى ومن الراهب، قيل له : وكيف ؟ قال : إنها قالت لى : ما يخطر على قلبك الطمع فى شيء تكون فيه بين الشك واليقين إلا وأنا أتيقته().
433 - وأما قولهم : أطمع من طفيل : فإذه كان رجلا من أمل الكوفة ، 1 سأر التخ مش فى بريمفوها -2) قط ن سائر الشخ (3) م وما رايت امرأة نفت لزوجها* ، وف ساكر فنخ وكنت و (4) ت مفكلنب منا أبر قرامب فى امته بفقه أير فراءب فى است فكلذب : (5) سالر النخ ايكا فكلاب94.
(1) سائر فتخ "مايخلر مل قلبك شيء من قام بكن بين فنله90.
4-الساق 441/1، فرضضري724/1.
مخ ۲۹۲