271

============================================================

270 نزل يبنىفزارة فأتاه حلحلة بنقيس بن أشيم(1)، وسغد بن أبان بن غيينة بن صن رئيافزارة ، فأفيقهماوبعث بهما إلى عبد الملك : فلما أبصرهما قال : الحمدلله الذى أقاد منكما ، فقال حلحلة : أما والله ما أقاد الله بنى ،

لكننقضت وثرى ، وشفيت صذرى، وبرذت وحرى(9) ، فقال عبد الملك : من كان له عند هذين وتر يطلبه فليقم إليهما ، ففام سعيد بن سويد الكلبي(3) ، وكان أبوه فيمن قئيل يوم بنات قين فقال : با حلحلة هل

حست أبى سويدا4(4) فقال : عهدى به بوم بنات قين وقد انقطع خروه ف بطنه ، فقال : أما والله لأقتلنك ، فقال : كذبت ، والله ما أنت تقتلنى(5) ، وانما يقتلنى ابن الزرقاء ، والزرفاء إحدى أمهاث مروان بن الحكم ، وكان و يقال لها : أرتب ، وكانت لها راية ، فكانت بنومروان تسب بها7) ، فناداه بشر بنمروان ، وقال : صبراحلحل ، فقال : اضبر من عوي بدفيه جلب7) قد أثر البطان فيه والحقب ثم التفت إلى ابن سريد فقال : يا ابن سريده) أجد الضربة ، فقد

عت منى بأبيك ضربة أشلحته ، فضرب ابن سويد عنقه ، ثم قدم سعيد ليضرب عنقه ، فأقبل عليه يشر فقال : صبرا صعيد، فقال : (1) ث ، ق فأتاه لى وهوتحريشب () ساثر لخ ووجلعه وهر تحربف وللور بفي الحله : فيظ والحقه والغل.

(2) فى الأصل "شير بن سربد* وفى م سد وف اليداق وسفيان وللزفرى فيره ائنه منت، فه وانظر نل المقال294.

(4) الح بفف الحله :فقعل الذريع، وسمم هم حا :قلهم قيلد فيهما معلصلا (5) سائر النخ ما تقتلى أتت (و) ت ،ق وكانت لهارابة تب بهاء (7) النعر واظبر ف مبم ما اسبم فكى (بفتتن) وجبهرة أناب قرب لابن خزم (4) ساثر فنخ وبا ابن لتهاء يهو تحرمت م

مخ ۲۷۱