251

============================================================

به : وتطبروا منه ، إذ كان لا يعترى منازلهم إلا إذا بانوا . فسموه غراب البن ، ثم كرهوا إطلاق ذلك الاسم مخافة الزخر والطبرة : وعلموا أنه بافذ البصر ، صافى العبن حتى قالوا : "أصفى من عبن الغراب "(11 . كما قالا : " أمفى من عبن الذيك"(2) . وموه الأعور كناية . كما كنوا طبرة عن الأعمى، فسموه أبا يصير ، كما سموا الملدوغ والمنهوش السليم ، وكما قالوا للمهالك من الفبانى المفاوز: وهذا كثير : ومن أجل تشاؤمهم بالقراب اشتقوا من اسمه الغرية ، والاغتراب ، والغريب ، وايسن فى الأرض بارح ولا نطيح ولا قعيد ولا أعضب7) ، ولا شى؟ مما يتشاءمون به إلا والغراب عندهم أنكد منه ، ويرون أن صياحه أكثر أخبارا(4) . وأن الزجر فبه أعم : قال عنترة : و خرف الجناح كان لفيي رأيه جلمان بالأخبار هثر ملع وقال آخر: بأخبار أحبابى فتمنى الفكرد وصاح غراب فوق أغواد بانة بين النوى نلك العيافة والزخر فقلت غراب باغتراب وبانة

وهاجت صبا قلت : العبابةوالهجر ومنت خنوب باجشنانى متها 1) العل ف العكرى f 46/1 واليدان 11/1 والزغشي 210/1 2) المنل فى السكرى 67/1م: والمبعاق ،/417: والزشري 210/1.

الار : ساس من طبر والوش من يمك إل بايك : والعرب تعطير به، وفده السانع وهر مامرمن بارك إلى يميك ، رالعرب تييمن به . والنطج واطح : ما بتقن وباتهك أسامك من الطير والظباء والوحش رفيرها ، ما بزجر رفده اقميد . وسر ما أنلك من وراناك من ظيى أو طاثر بتطير منه . والامضب من الكباش : المكور القرخ .

) قى الاصل * ويرورت ان حاب * وهو تحريف صوبثه من ساير الشخ : و) دبوانه 88 () الشعر فى البدان: والثالث اقط من ث وررايته فى ث، م* باجتنابك

مخ ۲۵۱