192

============================================================

191 ذثاب الغضا ، وأخبث الأفاعى أفاعى الجذب : وأسرع الظباه ظباء الحلب : اشد الرجال الأغجف الضخم : وأجمل النساء الفخمة الأسيلة، وأقبح النساه

الجهمة الففرة ، واكل الدواب الرغوث ، وأطيب اللحم عوذه(1) ، وأغلظ

الواطى الحصا على الصفا ، وشر المال مالا يزكى ولا يذكى . وخير المال مهرة مأمورة أو سكة مأبورة (2).

وعلى هذا المجري حكابة حكاها ابن الأعرابى عن العرب : زعم أنه قيل لكربة : ما شجرة أبيك ؟ قالت : القرفجة : إذا قدحت التهبت ، واذا خلبت قصبت : وقيل للفيسية : ماشجرة أبيك ؟ فالت : الخلة ، ليقة الدرة ، حدبدة الجرة . وقيل للتبية : ما شجرة أبيك ؟ قالت: الالليح : رغوة وصريح : وسنام إطربح ، تفييه الريح . وقيل للأمدية : ما شجرة أببك؟ قالت : انشرشر : وطب حشر ، وغلام أثر(4) .

حثر : وسخ . ووتخ الوطب من اللبن يسمى حثرا ، والسنام الالطريح : المرتفع ، يقال : طرح القوم بناءهم، أى طولوه جدا ، والحلب: شجرة حلوة : فلذلك ظباوما أمرع ، وأبطأ الظباه ظباء الحنض ، لأن الحمض مالع: ) في الأصل عهوققمرذه* وماتريف موهمنشم ولنمن هن الاصق بالخ: والعجف :خلنظ البخلم وعراوها من المء والأمهلة : المترية الملساء، ويقاله ت أسيل اذا كلن سبد لينا متويا، والجهم من الوجوه : النليظ الكريه السج : والقفرة من النله : القليلة السم ، والرفوث : المرضع : (2) مهرة مأبررة : كثيرة العاج والنل ، وسكة سابورة : فكة : الطريقة المعطفة من النخل ، والأبورة : الملقسة ، أراد : خير المال نحاج لمو زرع : (3) العرفج :خرب من للنبلت سريع الاشعال ، شدبه الهب أحره ، وقصب فزرح واصب : صار له تعب وذك بعد الخريخ ، واخلة : كل نبات حلو بولدرة بالكر: كثرة البن وسلانه . والجرة بالكسر أيضا : ما خه فبمير من كرشه لاجترار ون كلامهم : لا أنله ما اخلفت الدرة والجرة ، وما خالفث فرة جرة ، واختدفهما أن الدرة تسفل إلى الرجلين ، والجرة تطو إلى الرأس . والاسليح : شجرة قنزر مليها الإهل وتسن ، والشرشر : نبت بالبلدية ن مليه الابل وتهزر

مخ ۱۹۲