187

============================================================

1 بريد : أنا حلقي1) . وعنى بقوله : "حثو ميم " الياء : لأنك إذا قلت وميم، ففدوقمت بين اليينين باء.

226 - وأما قولهم : أخنث من دلال: فهو من مختى المدينة أبضا .

و اسمه ذافد ، وكنيثه أبو يزيد ، وهو ممن خصاه ابن حزم الأنصارى أمير الملينة فى عهد سليمان بن عبد الملك .( وذكر إسحاق التوصلى . عن محمد ابن سلام الجمحى ، عن ابن جعدبة ، أن سليمان بن عبد الملك2) : إنما امر بخصاء مخشى المدينة ، لأنهم كثروا بها ، فأفسدوا النساء على الرجال7) ، وحكى غيرة عن سبب الخصاء غير ذا ، زعم أن سليمان بن عبد الملك كان مفرط الغيرة ، وأن جارية له حضرته ذات ليلة قمراء ، وعليها حلى وممضفر(1) : فممع فى اللبل سميرا الأبلى يغتى بهذه الأببات : من آخر الليل لما ملها السهر(ء وغادة سمعت صونى فارقها تذنى على جيدها من ذى معضفرة الحلى دان على لباتها خصر لم يخبب الصوت أحراس ولاغلق قدمعها بأعالى الخذ منحدر في ليلة البدر ما يذرى معابنها أجهها عنده أنهى أم القمر و خليت لمنت نحوى على فدم تكاد من رقة للمشى تنفطر فاسشوعب سليمان الشعر. وظن أنه فى جاربته . فبعث إلى شير فأحضره : ودعا بجام ليتحيه . فدخل عليه عمر بن عبد العزبز . فكله فى أمره، (1) حلق بفتع اللام : فنث 24- الكرى :/432، الجدان 241/1، الزغشرى اله10ه اهان (خنش) ب (2-2) حقط منم (2)مفافيوا النل وهو تحريف (4) العصفر : للفوب المصبوغ بالعصفر ، وهو نبات بحيغ به ن (5) التمرفى الاغاف275/1، والمقد 98/6 برواية خالفة ، والأخير ساقط منت ، ق .

مخ ۱۸۷