185

============================================================

14 النادرزين()، أى من مخرفى الخبرة) . وبفى ميت بخاخ إلى أبام عثمان رفى افههنه قال أبو عبيد القاسم بن سلام : أما قوله : " إن قعدت تبنت، فالتجتى: تباهد ما بين الفخذين ، يفال : تبتت الناقة ، إذا باعدت ما بين جحليها هند الحلب 7) ، ويقال فى "تبنت " أى صارت كأنها بنيان من عمظمها، وقوله : "تقبل بلربع ، يعنى باربع عكن فى بطنها ، وقوله : تدبر يثمان " يعنى أطراف هذه العكن الأريع فى جنبيها ، لكل عكنة طرفان ، أن العكن تحيط بالجتبين حتى تلسق بالمثنين من مؤخر المرأة ،وقال : بثمانه وإنما هى عدد الأطراف وواحدما طرف ، وهو مذكر ، لأن هذا كقولهم : هذا الثوب مبع فى ثمان ، فلما لم يقل فى ثمانية أشبار أنى بالالنيث، وكما يقولون : مسمنا من الشهر خما ، والصوم للأيام دون البالى ، فاذا ذكرت الأيام قلت : صمتا خمسة أبام ، وقوله : "تغترق الطرف " أى تثغل أعين الناظرين إليها عن النظر إلى غيرما ، ويقال : بل معناه أنه ينظر إليها بالطرف كله ومى لا تشعر، وقوله "شف ، أى ججد، يريد أنها عتيقة الوجه(4 ، دقيفة المحاسن : ليمت بكثيرف لحم الوجه1) النزف : خروج الدم ، أى أنها تضرب إلى الصفرة : ولا يكون ذلك إلا م ن النعمة ، والثكول : الضروب ، والجبلة : الكزة الغليظة(5) .

(1) فى الاصل "النامرن وف ق "النارزرين * ولكلمة سقلة من م ، وما أيبته من ت ه وفى الميداف فنازدرن وف ازغشرع : فتاندرن ولم أعثرعلى مذه لكلية حنى الآن .

() ت، قف الخير وفم وجرى اخبر وفى الزغقرى خزق اخبرهماأنيه من الاصل مطافق لما فى البداف (2) حالر النخ وما بين فخنها و مقا منه قه (5) ث ، ف" والجهلة : الحلية الغلية ، وف م الكزة العظية القليةة.

مخ ۱۸۵