============================================================
164 وقال آخر: وزعثت أذا لا حلوم لنا إن العصا قرعت لذى الحلم(1) فأما ذكر اختلافهم فيه فيان قيا تدعى أنه عامربن الظرب العذوانى، 4 ميم تدعى أنه رببمة بن مخاشن بن معاوية بن شريف بن جروة بن آسيد ابن عمر بن تميم : وثئبان تدعى أنه مسعود بن في بن خالد ذو الجدين ، قيس بن ثعلبة تدعى أنه سعد بن مالك بن ضبيعة بن قيس بن تعلبة ، رع العصا لأخيه عمرو بن مالك حين بعثه الملك رائدا : وحلف أنه يقتله حدا وذما ، ففرع أخوه له عصا جعل حركتها كالخطاب له ، فلم يخمد ولم يذم ، والأزد تدعى أنه عمرو بن حممة الدوسي . ودؤس من الأزد(4).
187 - وأما قولهم : أخدم من الأخنف ، فهو الأحنف بن قيس ، سارفى قبائل العرب بحلمه المثل، وسثل الأحنف : هل رأيت أحلم منك؟ قال : نعم، وتعلمت منه الحلم ، قيل : من * قال : قئ بن عاصم ، حضرته يوما وهو مختب بحدثنا إذ جاءوا بابن له قنيلا ، وابن عم له كتيفا ، فقالوا : إن هذا قتل ابنك هذا ، فلم يقطع بنا حديثه(4) ، ولا نقض حيوته ، حتى إذا فرغ من الحديث التفت إليهم وقال : أين ابنى فلان" قحامه فقال له : قم يابنى إلى ابن عمك فأطلقه ، وإلى أخيك فاذفته ، البيث لاحارث بن وعلة، الحماسة بشرح المرزرق420 والسط 4ه واهان (قع).
(2) ف اللسان (فرع) :"وأصله أن حكا من حكام البرب ماثر حتى أمتر ، فقال لابت : اذا أنكرت من فهمى شيئا مند الحكم فلقرعى لى المجن بالمما لأرتدع ، وهذا الحكم هو عروبن ة الدوسى ، قضى بين العرب ثلثمائة سنة ، فلما كبر الزموه الابع من ولده، بقرع العصا إذا قلط
الفاخر 294، العكري 10/1، اليدان 214/1، الزضفرى 70/1، الحيران 92/2، الثار44.
ت ه حدفنا ه
مخ ۱۶۵