در نثیر
الدر النثير والعذب النمير
پوهندوی
أطروحة دكتوراة للمحقق
خپرندوی
دار الفنون للطباعة والنشر
د خپرونکي ځای
جدة
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
در نثیر
ابو محمد مالقي d. 705 AHالدر النثير والعذب النمير
پوهندوی
أطروحة دكتوراة للمحقق
خپرندوی
دار الفنون للطباعة والنشر
د خپرونکي ځای
جدة
ژانرونه
(١) وكفيفية الإشمام هنا أن تخلط صوت الصاد بصوت الزاي وتمزج أحد الحرفين بالآخر، فيتولد منهما حرف فرعي ليس بصاد ولا بزاي، ولكن يكون صوت الصاد متغلبا على صوت الزاي. ولا يعرف ذلك إلا بالتلقى من أفواه المشايخ. انظر: سراج القارئ ص ٣١. (٢) الآية (٦) من سورة الفاتحة - ١. (٣) اعلم أن الخلاف عن خلاد في هذا الحرف على أربع طرق: الأولى: الإشمام في الأول من الفاتحة فقط وهو الذي له في الشاطبية كأصلها، وبه قرأ له الداني على أبي الفتح فارس وصاحب التبريد علي عبد الباقي وهي رواية محمد بن يحيى الخنيسي عن الخلاد. الثانية: الإشمام في حرفي الفاتحة فقط. وهو الذي قطع له به صاحب العنوان والطرسوسي من طريق ابن شاذان عنه، وصاحب المستنير من طريق ابن البختري عن الوزان عنه. الثالثة: الإشمام في المعروف باللام خاصة هنا وفي جميع القرآن وهو الذى قطع له به أبو علي في الروضة وفاقا لجمهور العراقيين. الرابعة: عدم الإشمام في الجميع. هو الذى له في التبصرة والكافي والتلخيص والهداية والتذكرة وفاقا لجمهور المغاربة، وبه قرأ له الداني على أبي الحسن. انظر: النشر ج ١ ص ٢٧٢ والمهذب ص ٤٥.
1 / 132