46

در فرید

الدر الفريد وبيت القصيد

پوهندوی

الدكتور كامل سلمان الجبوري

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

-٤٥ - كاتبُهُ (عفا اللَّه عنه): رَجَعَ اليَقينُ مِنَ الرَّجاءِ تَظنـ ... ـنًا فاليَأسُ أَقرَبُ مِن نَجاحِ الآمِلِ (٣/ ٣١٤) -٤٦ - كاتبه (عفا اللَّه عنه): [من الكامل] كالبَدْرِ يَحْسَبُها المحِبُّ قَرِيْبَةً ... وَمَنَالُهَا في البُعْدِ مِثْلُ مَنالِهِ (٤/ ٣٤٩) -٤٧ - كاتبهُ (عفا اللَّه عنه): [من السريع] صَدَّ عَن الحَقِّ اتّباعُ الهَوىَ ... وَزَيّنَ الباطِلَ طُولُ الأَمَلْ كَأنَ ما كَانَ إِذَا ما انْقَضَى ... حُلْمٌ وَمَا حَلَّ كَأنْ لَمْ يزَلْ بادِرْ فقد أصْبَحْتَ في مُهْلَةٍ ... بِالعَمَلِ الصَّالِحِ قَبْلَ الأجَلْ وَكُنْ عَلَى عِلْمٍ بِأنَّ الفَتَى .... يُجْزَى بِما قَدَّمَهُ مِنْ عَمَلْ (٤/ ٢٧) -٤٨ - كَاتبُهُ (عفا اللَّه عنه): [من الكامل] سَيَكُونُ ما هُوَ كائِنٌ في وَقتِهِ ... قُضِي القَضَاءُ وَجَفَّتِ الأَقلَامُ وَإِذَا القَضَاءُ أَتَى بِأَمْرٍ لازِمٍ ... أعْشَى العُيُونَ وَطاشَتِ الأحْلامُ (٣/ ٣٧٥)

1 / 47