درر لوامښ
الدرر اللوامع في شرح جمع الجوامع
پوهندوی
رسالة دكتوراة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
خپرندوی
الجامعة الإسلامية
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الدرر اللوامع في شرح جمع الجوامع
پوهندوی
رسالة دكتوراة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
خپرندوی
الجامعة الإسلامية
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
(١) كقوله تعالى: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ﴾ [الأنعام: ١]. وقوله: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا﴾ [الكهف: ١]. وقوله: ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ [فاطر: ١]. (٢) الشراشر: النفس والمحبة جميعًا، أو هي محبة النفس، وقيل: جميع الجسد، وألقى عليه شراشره: وهو أن يحبه حتى يستهلك في حبه، وقال اللحياني: هو هواه الذي لا يريد أن يدعه من حاجته، يقال: ألقى عليه شراشره، أي: أثقاله، وشَرشرَ الشئَ: قَطَّعَه، وكل قطعة منه شِرْشِرَة. وفي حديث الرؤيا: "فيشرشر شدقه إلى قفاه" قال أبو عبيد: يقطعه ويشقه، قال أبو زيد في وصف الأسد: يظل مغبًّا عنده من فرائس ... رفاة عظام أو عريض مشرشر راجع: اللسان: ٦/ ٦٩ - ٧٠، والقاموس المحيط: ٢/ ٥٧.
1 / 175