ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الضياء لسلمة العوتبي ج2 6 8 10
يريد فهو خاضع، والشفافات بقيات، والشفافة (¬1) الباقية من كل شيء، وأعجاز الكرى (¬2) : أواخره. قال لبيد (¬3) :
لعمرك ما أدري وإني ... لأوجل ... على أينا تعدو المنية ... أول (¬4)
قوله: «أوجل» يريد: وجل، ومثله كثير.
قال ابن عباس: لا يقال هذا هين عليه وهذا شديد عليه، كل شيء هين عليه. وقال أبو عبد الله (¬5) : هذا التفسير يسمى المختصر، يقول: وهو أهون عليكم أنتم يا بني آدم.
* مسألة [في قوله تعالى: {ألف سنة} و{خمسين ألف سنة}]:
مخ ۱۳۴