============================================================
ومكايل لا يستتكفون أن يكونوا عيد اله ، وهذا من أعن الاستطراد : ذكر لارد على من زعم أنها آلمة كا ود على النصارى المقصود خطايهم ، قلا دليل فيه على تفضيل اللاثك على الانبباء ، أو بقال غاينه تفضيل المقزين من اللاكه على المبح ، ولا يسلرم فنل أحد الجنسين على الآخر. انظر الببعناوى .
قال فى غاية الامان : تمك بهذا من فشل اللاككه على الانبياء بأن هذا أسلرب الترق وعذا متقيم لو سبق الكلام لبيان الانضلبة ين الفريفين * وليس كذلك ، بل إنما سبق الهفع شبة النمارى فى إلهبة الميح بأنه موجود من غير أب مع كمال العلم والقدرة على إحياء الموتى وليراء الاكه والابرص، ولا شك أن الملانك فى باب التحزد والاطلاع عل المتيبات والقدرة على الاعال الحارة لا سيما المقزبين منهم أعلى شأتا ف ذلك من عيى علبه السلام ، وناهيك ماجرى على المؤتفكات بريشة من هناح هبريل عليه السلام ، والقول بأنه رد على النصارى وعبدة الملاككا مع كون الباق يأباه لا يدفع شهة الترقى، وكذا القول بأن العح داعه اسد سمتة ال ب اع تت اتدا الاستكاف دون الاسنكار ولذا عطف علبه وانما يستعمل جث لا استحقاق عليه بخلاف الذكبر ايتدبهد ببعة (ستذة الريتا) واهمر: ان الو بشرار قذا بنابى تبو فيم احورهم ها نوابا ممالهم ، سماما اجور أتنيا على استعفاتهم ودلاله على لروم نونها اديريدمم ين تخلو) ما لاين رات ولا ادن سمت ولا غطر على قلب بشر ( وأما الذدين ارتنكفوا وتشكبر وا) عن جادته (تبعنبم تظابا ايب مرالنار (ولا بحدون لهم من دون انيركيا ولا بعيرا) تنمد للحازاة العامة ، المدلول علبها من لحوى الكلام (شآبها التناس قد ماء كم برعان من دبكم) حجة قاطمة هر النبي اى معجزاته الواخحات (وأتزلتا اليكم نورا ميبنا) هو الفرآن ، المعنى : جماكم ولائل العقل وضواهد النقل ولم يق لكم هذر ولا علة ، وسمى القرآن نورا لهدايته ال كل خير ( فأما الدين آشوا باه واتصموا يه) يعنى باته ف ان يشبهي على الايمان ويصوتهم عن زيغ الشيطان، أو بالنود وهو القرآن بالعمل يه ( تسبد علهم فى رحمة يمنه) تنجيهم من عذابه وهى الحنة (وتخلي) زياية عطيها كرقية اللهم وفيه اطلاق الخال على المحل (ويهيهم اله ) ال الله ، او الى الموعود (مراطا تمتنقبما) هو الإسلام ، أخره اصماما بالمقصود (يتفتونك) فى الكلالة والمتقتى هو هابر بن عبداله وفى الصحيين أن حمابر بن عد الله فى ححة الوداع كان مرينا فوخل عليه رحول الله صلى اقه علبه وسلم وهر لا يعقل فنوضأ وسب عليه من وضوته فافاق فقال بار سول الله لا يرثى الا الكلالة فكبف الميرات : قتزلت . وفى الترمذى : وكان ل تسع أخات ( قل أق فمتيكم فى الكالة) تقدم لكلام فى تفسيرها أول السررة ( إن آسق ) رقوع بفعل يفسره (ملك) مات ( ليس له ولد م ولا والد إذلو كان
مخ ۲۲۱