94

دیوان من دواوین

ديوان من دواوين

ژانرونه

تثور في حلبتنا الساكنه

خفية الأصداء لا تنجلي

ولم تكن عجماء أو واهنه

شتى فإن أفردتها لم تكد

تبين منها لفظة بائنه

كأنما تصغي إلى راطن

يتعتع الأحرف أو راطنه

فلفظة ينطقها دونها

عشرون في حلقومه قاطنه

واسم يليه اسم وما جمعت

ناپیژندل شوی مخ