264

دیوان من دواوین

ديوان من دواوين

ژانرونه

يا ساعي البريد

عجب الساعي

عجب الساعي الذي كنت له

أبدا في شرفتي منتظرا

إن من تحضر لي أخباره

أيها الساعي بخير حضرا

ألق إن شئت وطابا حافلا

لا أبالي لحظة إن صفرا

الطريق الآن لا أرقبه

لأرى وجهك لكن لأرى

ناپیژندل شوی مخ