249

دیوان من دواوین

ديوان من دواوين

ژانرونه

وتتبعت من وعوها خيالا

شاعرا عاشقا وقارئ كتب

قرأ الكتب دارسا فأطالا

فإذا نظرة بلحظك تبدي

صورا ما طرقن عندي بالا

بعدد الأنوار في أعين الح

ب نعد الأكوان والأجيالا

اليوم الموعود

يا يوم موعدها البعيد ألا ترى

شوقي إليك وما أشاق لمغنم؟

ناپیژندل شوی مخ