146

دیوان من دواوین

ديوان من دواوين

ژانرونه

ساك ذكر الحياة والأحياء

بيد أن النفوس تصبو إلى الذك

ر وإن كان فيه بعض العناء ••• ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...

نسج الفجر للنجوم الدراري

برقعا حيك من شعاع الضياء

وكأن النسيم هموم الل

يل والليل مؤذن بانقضاء

همسات العواد حول حبيب

بات لم يبق منه غير الذماء

وترى البحر لو توسده النا

ناپیژندل شوی مخ