فر يعدو في إثر جند الشتاء
فنهضنا للهو في دار ذي القر
نين بين الصحاب والقرناء
بلد ما تحجب الجو إلا
ناب عنه الصفاء في الدأماء
كل من ينتحي حماه غريب
عنه حتى ما فيه من غرباء
تكشف الشمس ثم ما يضمر اليم
كعين المنوم النجلاء
فعلى اليم للمطيفين سر
ناپیژندل شوی مخ