فأجبناه بهذه الأبيات:
لهان علي أن ألقي حمامي
وأطوى تحت طيات الرغام
إذا ما الليل نام رأيت قلبي
كلوءا مطعما مر الفطام
وما طاف الكرى بالعين إلا
ليفتحها على الكرب العظام
وفي ظلم القبور لنا مجير
يجلي وحشة العيش الجهام
أجنوني إذا ما مت رمسا
ناپیژندل شوی مخ