264

لقد سبت قبلك الشمس التي غربت

رب البحار ذوات الغارب الزجل

ألست تعلم أن الشمس زوجته

تبغيه تحت ستار الليل والطفل؟

فقال لا تهذ يا هذا لتضحكنا

لقد عرتك وربي لوثة الدخل

أما تزال فتي العقل طائشه

كهل المجانة وثابا إلى الخبل

أما يجل حديث عن مهازلة

ولا يردك عنها قحمة العقل

ناپیژندل شوی مخ