163

حاربتني الأقدار فأعتب عليها

ودهتني وما وجدت معينا

ما حمدنا ما كان قبل ذميما

أو رضينا ما كان لا يرضينا

ليس برح الهموم ما رحت تبدي

ه ولكن ما بات فيك دفينا

الإسكندرية

لي نفس موصولة بك ما عش

ت وكالنجم أنت مني بعدا

هل تعيد الأيام فيك ليال

ناپیژندل شوی مخ