ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان فوزي المعلوف
فوزي المعلوفديوان فوزي المعلوف
بالأمس حط هناك يمن ركابه
فترى اللظى متنفسا بطعامه
وترى الحباب مشعشعا بشرابه
وكأنه في قصره لا قبره
متربع بالعز فوق وثابه
والعلم من كهانه، والموت من
حراسه، والدهر من حجابه •••
مهلا بني «التاميز» في غلوائكم
فالظلم كم يجني على أربابه
أقلقتم في البحر حوت عبابه
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۸۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ