ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان فوزي المعلوف
فوزي المعلوفديوان فوزي المعلوف
أرى ما رأيت الآن أوهام مغتر
فيا لك وكرا صار لليوم مسرحا
وقد كان حصنا للهزار وللنسر!
ويا لك قصرا كان للفن والتقى
فأصبح قبرا للمناحة والذكر!
يا أمة طماحة، في صدرها
يغلي الشباب ويخفق الإقدام
ما بين لبنان وشاطئ سوريا
والأرض قحط والرمال عقام
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۸۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ