ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان فوزي المعلوف
فوزي المعلوفديوان فوزي المعلوف
ففي عينها ما في عيوني من اللظى
وذاك دليل الحب إن كتم الفم
ولكن لماذا لا تبوح ولم أبح
وقد علمت ما بي كما أنا أعلم؟
خليلي ذاك الصمت من أدب الهوى
ومن أدب العشاق ذاك التكتم
غانية من بائعات الهوى
في بردتيها كل غض جميل
كان عليها حسنها في الصبى
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۸۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ