259

دیوان علی محمود طه

ديوان علي محمود طه

ژانرونه

راعها النور وهي في ظلمة الكو

ن فخفت إليه تطوي ظلامه

هي بنت السماء وهو من الأر

ض سليل نما التراب عظامه

فاهتفوا باسمه فما مات، لكن

آثر اليوم في السماء مقامه! •••

حدثتني الرياض عنه صباحا

ما لصداحها جفا أنغامه؟

وشكا لي النسيم أول يوم

لم يحمله للحبيب سلامه

ناپیژندل شوی مخ