232

دیوان علی محمود طه

ديوان علي محمود طه

ژانرونه

وهي مأساة حبه صورتها

ريشة الليل مبدع التصوير

مثلتها لعينه الآن شطآ

ن وموج يئن تحت الصخور!

عاشق الزهر

يا ليت لي كالفراش أجنحة

أهفو بها في الفضاء هيمانا

أدف للنور في مشارقه

وأغتدي من سناه نشوانا

وأرشف القطر من بواكره

ناپیژندل شوی مخ