ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان علی محمود طه
علي محمود طهديوان علي محمود طه
بالربى يصرخ من خلف الرءوس
أيها الأحياء، ما الكون إذا
تنثر الشهب وتندك الشموس؟
أحياة سمتها صخر ونار
حفت الأشواك من يسلكه؟
تنقضي الآجال فيه والسفار
أبدي، ويح من تهلكه!
احملوا أمس إلى حفرته
وتخطوا هوة الوادي السحيق
واحفزوا النجم إلى ثورته
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۲۷۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ