157

دیوان علی محمود طه

ديوان علي محمود طه

ژانرونه

تهفو القمارى حوله شاديه

في ضفتيه باسقات النخيل

ترعى الشياه تحتها ثاغيه

فهاجت النظرة مما رأى

في قلبه السحر وفي عينه

الكون يبدو وادعا هانئا

كأنه الفردوس في أمنه

فظل في التفكير مستغرقا

من فتنة الدنيا ومن سحرها

ما كان إلا ريثما حدقا

ناپیژندل شوی مخ