ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان علی محمود طه
علي محمود طهديوان علي محمود طه
كان هذا المكان روضا نضيرا
جر فيه الربيع بالأمس ذيلا
كان فيه زهر، فعاد هشيما
كان فيه، طير ولكن تولى! •••
فاسلمي من شقائه ودعيه
وحده يصحب السكون المملا
واطرقي غير بابه، إن روحي
أحكمت دونه رتاجا وقفلا! •••
أوقوفا إلى الصباح ببابي؟!
شد ما جئته غباء وجهلا!
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۲۷۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ