ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان علی الجارم
علي الجارمديوان علي الجارم
كالبحر يزخر بالأمواج مشحونا
تطل من حولها الكثبان ناعسة
يمددن طرفا كليلا ثم يغفينا
وكم سراب بعيد راح يخدعنا
فقلت: حتى هنا نلقى المرائينا!
أرض من النوم والأحلام قد خلقت
فهل لها نبأ عند «ابن سيرينا»؟
28
كأنما بسط الرحمن رقعتها
من قبل أن يخلق الأمواه والطينا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۶۱۶ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ