128دیوان علی الجارمديوان علي الجارمعلي الجارم - ۱۳۶۸ ه.قعلي الجارم - ۱۳۶۸ ه.قژانرونهالحب والحربسنة 1916مما لي فتنت بلحظك الفتاكوسلوت كل مليحة إلاك؟يسراك قد ملكت زمام صبابتيومضلتي وهداي في يمناكفإذا وصلت، فكل شيء باسموإذا هجرت، فكل شيء باكيهذا دمي في وجنتيك عرفتهلا تستطيع جحوده عيناك!ناپیژندل شوی مخکاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ