128

دیوان علی الجارم

ديوان علي الجارم

ژانرونه

الحب والحرب

سنة 1916م

ما لي فتنت بلحظك الفتاك

وسلوت كل مليحة إلاك؟

يسراك قد ملكت زمام صبابتي

ومضلتي وهداي في يمناك

فإذا وصلت، فكل شيء باسم

وإذا هجرت، فكل شيء باكي

هذا دمي في وجنتيك عرفته

لا تستطيع جحوده عيناك!

ناپیژندل شوی مخ