111دیوان علی الجارمديوان علي الجارمعلي الجارم - ۱۳۶۸ ه.قعلي الجارم - ۱۳۶۸ ه.قژانرونهجهد الحياة نهاية الآجال!والشعب يسأل: كيف سعد؟ ما له؟والناس في ذعر وفي بلبال49يفدون للبيت الكريم كأنهمزمر الحجيج تسير في أرسال50يفدون بالنفس الرئيس، وإنمانفس الرئيس بقبضة المتعالي!عرفوا الجميل، ولا تزال بقيةناپیژندل شوی مخکاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ