48حيث يستقبل الزمان ، ويستحسن البلدسفر جددت لنا اللهو ، أيامه الجددعزم الله للخليفة فيه على الرشدملك تعجز البرية عن حل ما عقديا إمام الهدى الذي احتاط للدين ، واجتهدسر بسعد السعود فيصحبة الواحد الصمدوابق في العز والعلولنا ، آخر الأبدمخ ۴۸کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ