212

أنا من خف واستدق فما يث

قل أرضا ولا يسد فضاء

582

إن أكن عاطلا لديك من الآ

لات حاشاك أن تجور غباء

583

فلأكن عوذة لمجلسك المو

نق أردد عين الردى عمياء

584

أنا مولاكك بالمحبة والمي

ل فحمل عواتقي الأعباء

585

وأنا المرء لا يحمل إلا

شكر آلائكم لكم آلاء

586

أدن شخصي إذا شدت لك بستا

نوغنت غناءها غناء

587

فاستثارت من اللحود المغن

نين فأضحى أمواتهم أحياء

588

يالإحضارها مع إبن سريج

معبدا والغريض والميلاء

589

وتلتها عجائب فتغنت

مشبهات اسمها صيابا ولاء

590

فحكت هذه وتلك يميني

ك إذا ما تبارتا إعطاء

591

مخ ۲۱۵