192

صار نوراويضرح الأقذاء

ليت شعري عن الفراسي والزج

382

جاج هل يرعيان مني الإخاء

فيقولونإن موضع مولا

383

ك عميرا أشف منه خلاء

يالقوم أأثقل الأرض شخصي

384

أم شكت من جفاء خلقي امتلاء

أنا من خف واستدق فما يث

385

قل أرضا ولا يسد فضاء

إن أكن عاطلا لديك من الآ

386

لات حاشاك أن تجور غباء

فلأكن عوذة لمجلسك المو

387

نق أردد عين الردى عمياء

أنا مولاكك بالمحبة والمي

388

ل فحمل عواتقي الأعباء

وأنا المرء لا يحمل إلا

389

شكر آلائكم لكم آلاء

أدن شخصي إذا شدت لك بستا

390

نوغنت غناءها غناء

فاستثارت من اللحود المغن

391

مخ ۱۹۵