ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان د عبدالعزیز المقالح
عبد العزيز مقالح d. 1450 AHديوان د عبدالعزيز المقالح
فخانك الظن وخانك الرشاد
أصبحت كومة من الرماد
تنام في انفراد
تصحو على انفراد
تسألك الريح ، يسألك الجماد
ماذا صنعت قل ..
ماذا صنعت للبلاد؟
ماذا تركت من ذكرى على ضميرها ومن أمجاد؟
لا شيء ياصغير
لا شيء غير لعبة المزاد
ناپیژندل شوی مخ