ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
دیوان د عبدالعزیز المقالح
عبد العزيز مقالح d. 1450 AHديوان د عبدالعزيز المقالح
وعند الصباح يموت النهار
ويرقد فوق الصليب الرسول
وخلف السجون يعاني ، يموت الإله
وتغرق "روما" بأحزانها ، بالذهول
وتدمي المسامير والشوك وجه الحياة
ويبدو هناك "يهوذا" بقصر الزعيم
يغني يدق الطبول
" يعيش الزعيم العظيم
يعيش الذي شد كل الجباه
إلى الشمس .. شد عيون الحفاة "
ناپیژندل شوی مخ