275

ثم ولى إلى الكنيسة وجها

واستجار الفتى بعيسى وآله

رده سادن الكنيسة ركلا

ليت من رده استحى من جلاله!

ما على الدير لو أقام نهارا

أو أطال الوقوف فوق احتماله

فمضى هائما على غير وجه

ليس يلوي على هدى في ضلاله

وإذا بي أرى فتى أريحيا

هزه النبل لا يضن بماله

ناپیژندل شوی مخ