ما لاق مثلك أن يحظى بإسعاد
وكتب محمود سامي إلى الأمير من جزيرة سيلان:
ردي التحية يا مهاة الأجرع
وصلي بحبلك حبل من لم يقطع
وترفقي بمتيم علقت به
نار الصبابة فهو ذاكي الأضلع
طرب الفؤاد يكاد يحمله الهوى
شوقا إليك مع البروق اللمع
لا يستنيم إلى العزاء ولا يرى
حقا لصبوته إذا لم يجزع
ناپیژندل شوی مخ